سير عطرة لرهبان العصر الحديث المتنيحين الراهب ثاؤفيلوس المحرقى حلوة ومليانة.صنية مدورةفيها قربانة مدورة.آمين هلليويا)-----(الصوم يا أهل الصوم.صوموا وصلوا.كل يوم تأكلوا ملوخية بالبصل والثوم.والصحة عليكم تدوم.آمين الليويا)----(كنيسة بلا شباب.أم بلا أولاد)------(لا صديق فى الحياة غير المسيح رب السماء)------(تذاكر تنجحوالكنيسة بيك تفرح )--------(لو عايز تكلم السما سهل خالص من غير فلوس ولا كارت ولا موبايل ورقم السماء هو 02151 الصفر يعنى الاستعداد بقلب طاهر وتوبة حقيقية الاتنين يعنى الصلاة والصوم و 151 المزامير ------------ --أما المقولة المشهورة جدا وكان بيرددها (ربنا بيحب كل الناس يحب الخاطئ وعايزه يتوب ويكرة الخطية اللى فيه ولو تاب يبقى من القديسين الكب .القديس الذى عاش معنا وعلى الرغم من رحيله منذ 4 سنوات إلا إن تعاليمه لا تزال باقية حتى الآن ويتذكرها جميع الناس....قد أعتبره البعض أسداً يدافع عن عقيدة الكنيسة الصحيحة.كانت له عدة مواهب روحية كثيرة منها موهبة إخراج الأرواح الشريرة والشفافية وشفاء الأمراضوكان كالصخرة فى إيمانه وقد ولد هذا الأب البار عام 1927 من أبوين تقيين وكان إسمه قبل الرهبنة كامل سيدراك روفائيل...وخدم فى قرية أبوتيج منذ عام 1980 وحتى نياحته عام 2004 وسيظل يون نياحته فى ذاكرة شعب أبوتيج وضواحيها والطريق من أبوتيج إلى الدير المحرق حيث وضع جسده الطاهروكان هذا تنفيذاً لوصيته وحضر الصلاة على جثمانه خمسة أساقفة كما تنبأ هو بذلك.......بركة صلوات هذا القديس فلتكن معنا إلى الأبد.آمين أثناء خدمة مجموعة من الشباب فى دير الأنبا مقار بابوتيج جاء رجل يسلم على ابونا ثاؤفيلس المحرقى فقال له ابونا ( اسمك ايه )...فتلعثم الرجل فى الكلام وبدأ يصرخ وكان واضحا ان ابونا يعرف حالة هذا الرجل جيدا ..فقد كان على هذا الرجل ارواح شريرة لأننا سمعنا ابونا ثاؤفيلس ينتهر تلك الأرواح الشريرة ويأمرها بالخروج من ذلك الرجل فورا فسقط الرجل مغمى عليه ولكن أبونا استمر بالصلاة فتحدثت الأرواح الشريرة على لسان هذا الرجل وقالت ( احنا مجموعة كبيرة وهذا الرجل غير مواظب على الصلاة أو التناول أو الصوم فدخلنا فيه وهو أصبح ملكنا )...وكان ابونا ثاؤفيلس مستمرا فى الصلاة وينتهرهم وهم كانوا يصرخون ( صلاتك عذبتنا وهنكشف سرك.احنا شوفناك بتطير فى الهوا زى السواح وزى كيرلس السادس ) فانتهرهم بشدة وصلى صلاة طويلة ثم احضرنا له الشورية فكان يصلى وهو ماسك الشورية ويقدم البخور لله وقال لهم (سوف احرقكم ) فخرجوا من الرجل فى الحال وعاد لحالته الطبيعية وهذأ الرجل واخذ يقبل يد ابونا وقالله واظب على الصلاة والتناول بركة صلواته تكون معانا للأبد ...آمين فرجع السبعون بفرح قائلين (يارب حتى الشياطين تخضع لنا باسمك )لو 17:10 نبذه عن القديس الراهب ابونا ثاؤفيلس المحرقي |
الصفحات
▼
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.