الآية : "محبة أبدية أحببتك من أجل ذلك أدمت لك الرحمة" (ار 31: 3)
يقول القديس أغسطينوس
" المحبة ينبوع فجره الله ها هنا لكي لا تخور قواك في الطريق فاشرب منه"
المسيح لم يقل لنا إن أحببتم الناس يحبونكم بالضرورة طبعاً هذه هي القاعدة أننا إذا أحببنا بعمق وبإخلاص يبادلنا الناس المحبة. ولكن هذه ليست قاعدة منتظرة. قد يبادلوننا البغضة ولكن نحن علينا أن نتشبه بالمسيح الذي أحب أعداءه وغفر لهم وهو علي الصليب لأن المحبة "غلابة" في النهاية. هي دائما منتصرة.
نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً، وهذه المحبة الإلهية لنا تجعلنا نحب الآخرين ونبقي أمناء حتي النهاية لأن "المحبة" هي أهم كلمة هنا علي الأرض وهناك في السماء.
لا تنتظر مقابل لمحبتك اليوم التي تقدمها للآخرين
يقول القديس أغسطينوس
" المحبة ينبوع فجره الله ها هنا لكي لا تخور قواك في الطريق فاشرب منه"
المسيح لم يقل لنا إن أحببتم الناس يحبونكم بالضرورة طبعاً هذه هي القاعدة أننا إذا أحببنا بعمق وبإخلاص يبادلنا الناس المحبة. ولكن هذه ليست قاعدة منتظرة. قد يبادلوننا البغضة ولكن نحن علينا أن نتشبه بالمسيح الذي أحب أعداءه وغفر لهم وهو علي الصليب لأن المحبة "غلابة" في النهاية. هي دائما منتصرة.
نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً، وهذه المحبة الإلهية لنا تجعلنا نحب الآخرين ونبقي أمناء حتي النهاية لأن "المحبة" هي أهم كلمة هنا علي الأرض وهناك في السماء.
لا تنتظر مقابل لمحبتك اليوم التي تقدمها للآخرين