النيروز هو عيد رأس السنة القبطية
يوم لقي ربهم عشرون ألفاً من الأقباط إختاروا
المسيحية لهم ديناً.. في دنيا لا تعرف إلا الوثنية وعبادة الأوثان. وهو نفسه عيد رأس السنة المصرية القديمة التي سبقت التقويم الغربي بأكثر من 4200 عام وهو نفسه عيد وفاءالنيل.
المسيحية لهم ديناً.. في دنيا لا تعرف إلا الوثنية وعبادة الأوثان. وهو نفسه عيد رأس السنة المصرية القديمة التي سبقت التقويم الغربي بأكثر من 4200 عام وهو نفسه عيد وفاءالنيل.
ويقول قداسة البابا شنودة الثالثعيد النيروز هو عيد الاستشهاد
رأت الكنيسة أن هذا الاستشهاد يجب أن يكون تاريخاً جديداً
لحياة كتبها المؤمنين بدمائهم.
وسجل التاريخ لبداية هذا التقويم آيات ناصعة
من قصص الشجاعة والبسالة
كقصة
إستشهاد مارجرجس ومار مينا وشهداء إسنا وشهداء إخميم
والكتيبة الطيبية والثلاثين ألفاً الذين تحركوا من دمنهور إلى الاسكندرية لينالوا إكليل الشهاده و وهم يغنون أغاني الفرح لأنهم سيلاقون الرب. وقصة الأم التي ذبحوا أولادها كلهم على حجرها وكانت تشجعهم على الموت ينالوا إكليل الشهادة.
وهكذا فإن الكنيسة في قداساتها وصلواتها الطقسية تصلي من أجل نيل مصر أن يبارك الرب
مياهه ونصلي من أجل الرياح والجو ومن أجل ثمارالحقل وكل شجرة مثمرة ونقول للرب أصعدها كمقدارها لنعمتك فرح وجه الأرض ليرو حرثها وتكثر أثمارها. أعدها للزرع والحصاد ودبر حياتنا كما يليق. هذه هي أرضنا المحبوبة التي نصلي من أجلها بإستمرار.
والكتيبة الطيبية والثلاثين ألفاً الذين تحركوا من دمنهور إلى الاسكندرية لينالوا إكليل الشهاده و وهم يغنون أغاني الفرح لأنهم سيلاقون الرب. وقصة الأم التي ذبحوا أولادها كلهم على حجرها وكانت تشجعهم على الموت ينالوا إكليل الشهادة.
وهكذا فإن الكنيسة في قداساتها وصلواتها الطقسية تصلي من أجل نيل مصر أن يبارك الرب
مياهه ونصلي من أجل الرياح والجو ومن أجل ثمارالحقل وكل شجرة مثمرة ونقول للرب أصعدها كمقدارها لنعمتك فرح وجه الأرض ليرو حرثها وتكثر أثمارها. أعدها للزرع والحصاد ودبر حياتنا كما يليق. هذه هي أرضنا المحبوبة التي نصلي من أجلها بإستمرار.
إن سنة 284 ميلادية هي بداية التقويم القبطي
وإرتقاء الامبراطور دقلديانوس العرش.
في حين أن سنة 303 هي السنة التي صدر فيها المرسوم
العام الذي بدأ فترة إضطهاد التي زادت قسوتها ضد الأقباط.
لقد إرتكب هذا الامبراطور مذابح على نطاق واسع
العام الذي بدأ فترة إضطهاد التي زادت قسوتها ضد الأقباط.
لقد إرتكب هذا الامبراطور مذابح على نطاق واسع
وهو يظن أنه سوف يقضي على المسيحية ولكن هيهات ثم هيهات لأننا نحن في حمى الرب. لقد بلغ عدد من إستشهدوا من الأقباط في عهده في تقديربعض المؤرخين حوالي ثمانمائة الف في حين يقدرمؤرخون آخرون هذا العدد بما يقارب المليون.
فهكذا صدّرَت الكنيسة القبطية والأمة القبطية إلى السماء هذا العدد الضخم منالشهداء.والتقويم القبطي هو التقويم المصري القديم
الذي أسسه الحكيم توت معلم المعرفة والحكمة ومبتدع الكتابة في عام 4240 قبل الميلاد.والسنة عند قدماء المصريين تنقسم إلى ثلاثة فصول
1- فصل الفيضان الذي تغمر فيه مياه النيل الأرض
2- فصل الانبات وهو موسم الزرع وأوان البذر
3- فصل الحرارة وهو موسم الحصاد
وقد إحتفظ الأقباط حتى يومنا هذا بتقسيم فصول
العام على هذا النحو ولم يتبع التقويم القبطي
التعديل الجريجوري في عام 1582 وظل يتبع التقويم اليولياني.
فهكذا صدّرَت الكنيسة القبطية والأمة القبطية إلى السماء هذا العدد الضخم منالشهداء.والتقويم القبطي هو التقويم المصري القديم
الذي أسسه الحكيم توت معلم المعرفة والحكمة ومبتدع الكتابة في عام 4240 قبل الميلاد.والسنة عند قدماء المصريين تنقسم إلى ثلاثة فصول
1- فصل الفيضان الذي تغمر فيه مياه النيل الأرض
2- فصل الانبات وهو موسم الزرع وأوان البذر
3- فصل الحرارة وهو موسم الحصاد
وقد إحتفظ الأقباط حتى يومنا هذا بتقسيم فصول
العام على هذا النحو ولم يتبع التقويم القبطي
التعديل الجريجوري في عام 1582 وظل يتبع التقويم اليولياني.
ولا يزال التقويم القبطي
يستخدمه الفلاحين في مصر حتى يومنا هذا
يستخدمه الفلاحين في مصر حتى يومنا هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.