عشـــرة رســـائـــل من الله إليــــك
بقلم: مدحت ناجى نجيب
الرسالة (1) :- خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وانت بار وانت خاطىء .
الرسالة (2) :- انت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .
الرسالة (3) :- مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .
الرسالة (4) :- الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها " ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " اش 54 .
الرسالة (5) :- الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه معقد ، فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا يوجد عند الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت الممكن .
الرسالة (6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .
الرسالة (7) :- أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وانت فى حالة تذمر وأضطراب ، أنتظر وانت قوى القلب واثق فى قرارته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
الرسالة (8) :- ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
الرسالة (9) :- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
الرسالة (10) :- أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وانت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الابواب المغلقة . " إلى هنا اعاننا الرب "
الرسالة (1) :- خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وانت بار وانت خاطىء .
الرسالة (2) :- انت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .
الرسالة (3) :- مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .
الرسالة (4) :- الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها " ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " اش 54 .
الرسالة (5) :- الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه معقد ، فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا يوجد عند الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت الممكن .
الرسالة (6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .
الرسالة (7) :- أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وانت فى حالة تذمر وأضطراب ، أنتظر وانت قوى القلب واثق فى قرارته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
الرسالة (8) :- ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
الرسالة (9) :- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
الرسالة (10) :- أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وانت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الابواب المغلقة . " إلى هنا اعاننا الرب "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.