جاوب علشان تسأل؟؟؟

سلام ونعمة ليكم :
أية رايكم لو نعمل مسابقى بس الجائزةهتكون معلومة جميلة ..
انا هضع سؤال والى هيجاوب علية يضع هو كمان سؤال
دة لكل الاعضاء اللى هيشاركوا...
ماذا يمكن ان نعمل بجراحنا الداخلية ؟
Besho, (Baher and I) agree about your idea, and I will first start with you and answer your question


قف منتصباً في حزنك

تذكر أن مريم العذراء كانت واقفة تحت الصليب. لقد تحملت أحزانها واقفة. تذكر أيضاً أن يسوع حين تحدث عن الكوارث التي ستصيب الكون والظهور المجيد لأبن الإنسان قال لتلامذته: "ومتى ابتدأت هذه تكون فانتصبوا وارفعوا رؤوسكم لأن نجاتكم تقترب" (لو21: 28). تذكر حين شفى بطرس ويوحنا الأعرج الذي كان يتسول على باب الهيكل، قال له بطرس: "باسم يسوع المسيح الناصري قم وأمش" (أع3: 6). ثم أمسكه بيده اليمنى وساعده ليقف.
يجب أن تجرؤ على الوقوف منتصباً في وسط صراعاتك.

ولكي تكون مشاركتك بصراعك الشخصي خدمة للآخرين فإنك تتمكن من الحديث عنه بحرية حقيقية, وعندئذ تتحول مشاركتك بصراعك الشخصي إلى خدمة، عندئذ يقدم انفتاحك الشجاعة والأمل للآخرين.


Throughout our pains, God can use them in different ways to bless others if we really have desire towards the work of our Lord Jesus Christ through us.....There is a very important point ...we have to believe in promises of Lord ..Everything works together for good to those who love God....

we can say it through our faith..Lord take everything in me and change it to serve you in the way that is right in your eyes


Wait please) , I am thinking to ask you this time

Be back ok


The question is

what is her name who said to her father: do to me according to that which hath proceeded out of your mouth.

ما اسم والد الذى قالت ؟
وماذا قال والدها ؟ وماذا فعل ؟؟

"فقالت له يا ابي هل فتحت فاك الى الرب فافعل بي كما خرج من فيك بما ان الرب قد انتقم لك من اعدائك بني عمون"

what is her father name and what did she ask her father to do??

Hint the question is from the Old Testament
I am waiting for all members to share with us in order to present the word of God, and at the same time to learn about God's work through the stories in both old and new testaments

may Lord bless all of you

سلام الرب لكم :
هى فعلا الفكرة دى جميلة لان احنا بنعمل مسابقات وفى نفس الوقت بنستفاد ودلوقتى هجاوب على السؤال :
اولا:اسم الوالد اللى قالت (يفتاح)
ثانيا:قاللها والدها ( اه يا بنتي قد احزنتني حزنا و صرت بين مكدري لاني قد فتحت فمي الى الرب و لا يمكنني الرجوع )
واللى فعله هو( عبر يفتاح الى بني عمون لمحاربتهم فدفعهم الرب ليده فضربهم من عروعير )
ولو حد عايز التفصيل الاكتر.
الاصحاح رقم 11 من سفر القضاة
والرب يكون معنا
آمين
سلام الرب لكم :
المفروض دلوقتى معاد السؤال وهو:
لماذا أختيرت العبادة يوم الأحد؟
منقول

لماذا اختيرت العبادة يوم الأحد؟

لقد علّم الله البشر منذ بدء الخليقة أنه ينبغي على الإنسان أن يستريح في اليوم السابع ويقدسه. ومعنى كلمة يقدّسه أن يستخدم هذا اليوم في عبادة الله وليس في أغراضه الشخصية، وقد أعطى الله مثلا بنفسه على ذلك بأنه عمل الخليقة في ستة أيام وجعل اليوم السابع راحة وهو السبت. وكلمة سبت في اللغة الأصليه تعني الراحة. وجاء النبي موسى وأوصى اليهود بتقديس اليوم السابع (السبت) والهدف من ذلك هو تخصيص وقت لعبادة الله بجانب العبادة اليومية، ولكن مع الوقت جعل اليهود من يوم السبت هدفا، أي أنهم عبدوا السبت بدلا من عبادة الله، وجعلوه ثقلا على الناس حتى لا يُعمل شيء في هذا اليوم بما فيها أعمال الخير. عندما جاء السيد المسيح حارب هذه الفكرة، فكرة عبادة يوم الراحة، وعلّم أن الإنسان هو سيد اليوم وليس العكس، ولهذا ينبغي أن نعبد الله في كل وقت، وهذا لا يعني عدم تخصيص يوما لعبادة الله. لقد اختار الرسل يوم الأحد ليكون هو اليوم الذي نقدسه، أي نعبد فيه الرب، وليس السبت وذلك لأن السيد المسيح قد قام يوم الأحد.

وإليك ما يقوله الكتاب المقدس: "ولكن في اليوم الأول من الأسبوع، باكرا جداً، جئن (بعض النساء) إلى القبر حاملات الحنوط الذي هيّأنه. فوجدن أن الحجر قد دحرج عن القبر. ولكن لمّا دخلن لم يجدن جثمان الرب يسوع. وفيما هنّ متحيّرات في ذلك، إذا رجلان بثياب برّاقة قد وقفا بجانبهنّ. فتملّكهن الخوف ونكسن وجوههنّ إلى الأرض. عندئذ قال لهن الرجلان: "لماذا تبحثن عن الحيّ بين الأموات؟ إنّه ليس هنا، ولكنّه قد قام. اذكرن ما كلّمكم به إذ كان بعد في الجليل فقال: إنّ ابن الإنسان لا بدّ أن يُسلم إلى أيدي أناس خاطئين، فيصلب، وفي اليوم الثالث يقوم" (لوقا 1:24ـ7).

إن السيد المسيح بعد قيامته كان يظهر لتلاميذه في يوم الأحد: "ولمّا حلّ مساء ذلك اليوم، وهو اليوم الأول من الأسبوع، كان التلاميذ يمجتمعين في بيت أغلقوا أبوابه خوفا من اليهود، وإذا يسوع يحضر وسطهم قائلا: "سلام لكم".. وبعد ثمانية أيام، إذ كان تلاميذه مجتمعين ثانية داخل البيت وتوما معهم، حضر يسوع والأبواب مغلقة، ووقف في الوسط وقال: "سلام لكم" (يوحنا 19:20،26). أيضاً، عندما نقرأ سفر الأعمال الذي يحكي حياة الكنيسة الأولى نجد أنهم كانوا يجتمعون في يوم الأحد: "وفي أول يوم من الأسبوع، إذ اجتمعنا لنكسر الخبز، أخذ بولس يعظ المجتمعين، ولمّا كان ينوي السفر في اليوم التالي، أطال وعظه إلى منتصف الليل" (أعمال 7:20). كذلك كان الرسل يجمعون عطاياهم والزكاة الخاصة بهم في نفس هذا اليوم: "ففي أول يوم من الأسبوع، ليضع كل منكم جانباً ما يتيسّر له مما يكسبه.." (1كورنثوس 2:16). وفي كتاب الرؤيا 10:1 يقول يوحنا: "وفي يوم الرب (الأحد) صرت في الروح.."، فدعا يوحنا يوم الأحد يوم الرب.

و الآن دورى فى السؤال:
ما هى الرموز الطقسية للسيدة العذراء فى الكنيسة؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010