- الإنسان الطبيعي هو الإنسان قبل أن يتعرف بالإيمان على المخلص: السيد المسيح، ولم يحصل بعد على الخلاص والفداء بموت السيد المسيح على الصليب، ولم يؤمن بعد بأن المسيح قد تحمل عنه آثامه على خشبة الصليب، ولم يصبح بعد خليقة جديدة متغيرة عن الإنسان العتيق الطبيعي، إلى إنسان جديد في المسيح.
اقرأ من العهد الجديد للكتاب المقدس من (رسالة كورنثوس الأولى 2 : 14) "غير أن الإنسان البشري (الطبيعي) لا يتقبل أمور روح الله إذ يعتبرها جهالة، ولا يستطيع أن يعرفها، لأن تمييزها إنما يحتاج إلى حس روحي".
واقرأ من العهد القديم (التوراة) من (سفر إشعياء 55 : 8 - 9) "لأن أفكاري ليست مماثلة لأفكاركم، ولا طرقكم مثل طرقي، يقول الرب، فكما ارتفعت السماوات عن الأرض، كذلك ارتفعت طرقي عن طرقكم، وأفكاري عن أفكاركم".
اذكروني في صلواتكم
أحدث الموضوعات
From Coptic Books
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010
المشاركات الشائعة
- اكلات صيامى بمناسبة بدء الصوم كل سنة وانتم طيبين
- مسابقة فى صورة اسئلة مسيحية
- افكار تنفع مدارس الاحد { وسائل الايضاح }
- الحان اسبوع الالام mp3
- صور تويتى للتلوين
- دراسة كتاب مقدس ... لابونا داوود لمعى
- صور يسوع المسيح ( مصلوب )
- صلوات الاجبية بالصوت mp3
- حصرياً : اعلان نتيجة مهرجان الكرازة & شعار مهرجان الكرازة 2010 Mp3 ومنهج الألحان
- أرشيف الترانيم والمدائح أون لاين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.