الكبرياء تسدّ الطريق

 Pride Bars the Way
Obedience is one of the keys unlocking the door into My Kingdom, so love and obey. No man can obey Me implicitly without in time realizing My Love, in his turn responding by love to that Love, and then experiencing the joy won of the beloved, and the lover.
The rough stone steps of obedience lead up to the mosaic of Joy and Love that floor My Heaven. As one on earth who loves another says, "Where you are is home," so it is in relation with Me. Where I am is My Home -- is Heaven.
Heaven may be in a sordid slum or a palace, and I can make My Home in the humblest heart. I can only dwell with the humble. Pride stands sentinel at the door of the heart to shut out the lowly, humble Christ.
"And whatsoever we ask, we receive of him, because we keep his commandments, 
and do those things that are pleasing in his sight." 1 John 3:22
 




الكبرياء تسدّ الطريق 



الطاعة هي إحدى المفاتيح التي تفتح باب ملكوتي؛ فعليكم أن تحبوا وأن تطيعوا، ولا يستطيع أحدٌ أن يطيعني طاعة مطلقة ما لم يكن قد أدرك أولاً مقدار محبتي له، فيبادلني بدوره حبًا بحبٍ، وعندئذٍ يختبر فرحة المحبوب والمُحِبّ.
إن خطوات الطاعة على أرض صخرية وعرة؛ تقود في النهاية إلى أرض مزيَّنة بالبهجة والحب، تلك هي أرضية سمائي.
وكما أن المرء على الأرض إذا أحب شخصًا يقول له: "حيثما تكون أنت، هناك يكون منزلي".. هكذا الحال أيضًا بالنسبة لي: "فحيثما أكون أنا، هناك يكون منزلي وسمائي".
إن السماء قد تكون في أحياء الفقراء، أو في قصور الأمراء؛ إلا أنني لا أستطيع أن أصنع منزلي إلا في القلوب الأكثر تواضعًا؛ لأني أسكن فقط مع المتواضعين.
الكبرياء تسدّ باب القلب، وتغلقه في وجه المسيح الوديع والمتواضع. 
وَمَهْمَا سَأَلْنَا نَنَالُ مِنْهُ، لأَنَّنَا نَحْفَظُ وَصَايَاهُ، وَنَعْمَلُ الأَعْمَالَ الْمَرْضِيَّةَ أَمَامَهُ.
1يوحنا 22:3

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010