نزول الزيت من أيقونة العذراء ببورسعيد 2010




كنيسة القديس العظيم الأنبا بيشوي بميدان المنشية ببورسعيد داخل جمهورية مصر العربية
توجد أيقونة للسيدة العذراء تنضح زيتاً مقدساً
 

ما يجري في كنيسة الانبا بيشوي بمدينة بورسعيد يفوق الوصف والخيال حيث

 يتوافد الاف من البشر أمام أيقونة العذراء وهناك يشاهدون مالم يخطر

علي بال أحد فأيقونة العذراء تمتليء بقطرات الزيت
المعطر وغير المعروف

 المصدر لدرجة دفعت الكنيسة لوضع كيس كبير لتجميع الزيت المقدس

المنهمر كالمطر من الصورة وهذا الزيت ليس مجرد زيتا عاديا ولكن زيتا

 سماويا معطرا يتيح الشفاء لآلاف من البشر.













معجزة فى كنيسة مارمرقس الرسول - كليفلاند - أوهايو

و ذهب الجميع للتأكد من هذه المعجزة فشاهدوا خطوط من
الزيت تنزل من الأيقونة بالتحديد من عند رقبة السيدة العذراء . (أنظر الصورة - يظهر بالصورة نيافة الأنبا تادرس وهو يأخذ الزيت من الأيقونة ليدهن به الحاضرين)


 


































والأيقونة التي ينسكب منها الزيت عبارة عن صورة العذراء وهي صورة

ملونة ارتفاع الصورة حوالي متر ونصف وعرضها حوالي 0> سم

 والجمهور يتوافد علي الكنيسة مساء كل يوم وعدد الزوار يتجاوز

الالاف والمشهد في الكنيسة مهيب حيث يقف الناس في خشوع

 أمام الصورة التي ينهمر منها الزيت.

والبعض الآخر تنهمر الدموع من عينيه بسرعة تفوق سرعة

 الزيت المنهمر من الصورة والكنيسة هناك لا تمنع أحدا من الدخول

 أو الخروج شرط الالتزام بالطابور الطويل لتنظيم مرور الجمهور.

والجميع هناك يتوقع حدوث معجزة بين
لحظة وأخري وكثيرا ما نسمع

 سيدة تقطع الصمت بصوت الزغاريد الذي ينطلق في أرجاء الكنيسة

ليعلن حدوث معجزة شفاء من احدي الامراض المستعصية.

وكهنة الكنيسة برئاسة أبونا بولا في صدام مع الشعب الذي يريد

أن يأخذ الزيت كله المهم أن تتحقق المعجزة ويشفي الزائر من

 مرض معين اصابه في أجزاء هامة من جسده وتركه يتردد

 علي عيادات الاطباء بلا أمل في الشقاء، فهذا مشلول حمله

 أقاربه علي كرسي متحرك وعندهم أمل في حدوث معجزة.

ورغم أن الزيت يقطر من جميع أجزاء الصورة الا أن الصورة تبدو

كما هي لدرجة انه يصعب
علي الزائر أن يحدد مصدر الزيت

 المنسكب من أي جزء من الصورة، والزيت علي درجة كبيرة

 من النقاء وهو من النوع المعطر بعطر سماوي يفوق أفخم العطور الفرنسية.


كنيسة القديس العظيم الأنبا بيشوي بميدان المنشية ببورسعيد داخل جمهورية مصر العربية
توجد أيقونة للسيدة العذراء تنضح زيتاً مقدساً




ما يجري في كنيسة الانبا بيشوي بمدينة بورسعيد يفوق الوصف والخيال حيث

 يتوافد الاف من البشر أمام أيقونة العذراء وهناك يشاهدون مالم يخطر

علي بال أحد فأيقونة العذراء تمتليء بقطرات الزيت المعطر وغير المعروف

 المصدر لدرجة دفعت الكنيسة لوضع كيس كبير لتجميع الزيت المقدس

المنهمر كالمطر من الصورة وهذا الزيت ليس مجرد
زيتا عاديا ولكن زيتا

 سماويا معطرا يتيح الشفاء لآلاف من البشر.

والأيقونة التي ينسكب منها الزيت عبارة عن صورة العذراء وهي صورة

ملونة ارتفاع الصورة حوالي متر ونصف وعرضها حوالي 0> سم

 والجمهور يتوافد علي الكنيسة مساء كل يوم وعدد الزوار يتجاوز

الالاف والمشهد في الكنيسة مهيب حيث يقف الناس في خشوع

 أمام الصورة التي ينهمر منها الزيت.

والبعض الآخر تنهمر الدموع من عينيه بسرعة تفوق سرعة

 الزيت المنهمر من الصورة والكنيسة هناك لا تمنع أحدا من الدخول

 أو الخروج شرط الالتزام بالطابور
الطويل لتنظيم مرور الجمهور.

والجميع هناك يتوقع حدوث معجزة بين لحظة وأخري وكثيرا ما نسمع

 سيدة تقطع الصمت بصوت الزغاريد الذي ينطلق في أرجاء الكنيسة

ليعلن حدوث معجزة شفاء من احدي الامراض المستعصية.

وكهنة الكنيسة برئاسة أبونا بولا في صدام مع الشعب الذي يريد

أن يأخذ الزيت كله المهم أن تتحقق المعجزة ويشفي الزائر من

 مرض معين اصابه في أجزاء هامة من جسده وتركه يتردد

 علي عيادات الاطباء بلا أمل في الشقاء، فهذا مشلول حمله

 أقاربه علي كرسي متحرك وعندهم أمل في حدوث معجزة.

ورغم أن الزيت يقطر
من جميع أجزاء الصورة الا أن الصورة تبدو

كما هي لدرجة انه يصعب علي الزائر أن يحدد مصدر الزيت

 المنسكب من أي جزء من الصورة، والزيت علي درجة كبيرة

 من النقاء وهو من النوع المعطر بعطر سماوي يفوق أفخم العطور الفرنسية.









الآباء الكهنة ينصحون المرضي بوضع قطرات الزيت في

 الماء حتي تتحقق المعجزة في حين يشترط أبونا بولا علي

 الزائرين اعلان توبتهم حتي تتحقق المعجزة!

ومن كثرة الزيت المنسكب علي صورة التجلي تكاد تشعر وكأن الكنيسة كلها معطرة باللبان والجمهور يتوافد علي الكنيسة من كل مكان
من بورسعيد والقاهرة وصعيد مصر.

بداية المعجزة


ما يحدث في بورسعيد يتجاوز الظاهرة الي مدلول أعمق خاصة

 أن بداية المعجزة كانت منذ سبعة عشر عاما لسيدة تدعي

سامية يوسف كانت متزوجة ولكنها كانت بعيدة تماما عن الله

والكنيسة وكانت ترفض مقابلة الكهنة وتدخن أكثر من 40 سيجارة

 في اليوم وبعد جهود خارقة قررت أن تقصد الي الكنيسة وهناك

 سمعت عظة عن الندم فاغرقت بالدموع ملابسها وظلت تواظب

 علي الكنيسة وأسرارها ولأنها أصيبت بسرطان الرئة وطلبت

 بركة العذراء التي ظهرت لها وتحققت معجزة
الشفاء.

فريق التمريض


لم يكن ظهور العذراء لسامية مجرد مصادفة فقد جاءت العذراء

ومعها اليصابات والقديس الانبا بيشوي والقديس ابانوب الذي

 جاء في شكل طفل صغير وهو ما اطلق عليه فريق التمريض الذي

 صاحب اتمام الجراحة بنجاح ومنذ ذلك الوقت أي منذ سبعة عشر

 عاما وصورة العذراء التي كانت خلف الدير الذي كانت تنام عليه سامية تمطر

 زيتا معطرا.

ويحمل الزيت المعطر مفعولا سحريا للشفاء لدرجة ان كهنة

الكنيسة أصبحوا ينتشرون وسط الشعب وهم يحملون الزيت

 لشفاء المرضي في حين وضعت الكنيسة سياجا
حول الصورة

لمنع الاقتراب منها في كنيسة في بورسعيد في

 حالة عرس حقيقي.
واذا كان ظهور العذراء في الزيتون والصعيد وأماكن اخري قد

اخذ شكل النجوم فوق القباب أو أسوار الكنيسة الا انه في بورسعيد قد

 أخذ شكلا مختلفا كما يقول الانبا تادرس أسقف بورسعيد فالعذراء

 قررت أن تحمل هدية لشعب المدينة وهي عبارة عن الزيت المعطر

 الذي يشفي بمجرد الاقتراب منه بإيمان!!
وحول الرسالة التي تريد العذراء ابلاغها للكنيسة قال الانبا تادروس

أولا تثبيت الايمان ثم التأكيد علي شفاعة القدسين وأخيرا انها تقف


 بجوار الكنيسة في محنتها خاصة في ظل الهرطقات السائدة وقال

الانبا تادروس ان العذراء مريم هي الوحيدة المعترف بها وسط

 المسلمين والمسيحيين وحول تعليق نيافته علي ما يجري من معجزات

بسبب انسكب الزيت قال ان ما يجري هو بمثابة مستشفي سماوي

 يبارك به الله المسلمين والمسيحيين علي حد سواء وقال نيافته

اننا لا نبث دعاية لصالح ما يجري ولكن الله يشهد لنفسه

 بآيات وعجائب!!
وأضاف نيافته ان العذراء لم تكن تلقي عظة ولا خطبة وسط جموع

 المصلين ولكن اكتفت بتقديم هدية سماوية!! عبارة عن زيت مقدس

لا
يتغير شكله ولا رائحته وبسؤال المشاهير لنيافة الانبا تادرس

عن المفارقة ما بين ظهور العذراء في أسيوط دون حدوث معجزات ثم

عدم ظهورها في بورسعيد والاكتفاء بقطرات الزيت التي تشفي

 من الامراض قال نيافته ان الوسائل تتفاوت والعذراء تملك رسائل مختلفة

 لمخاطبة العالم وتثبيت الايمان!!
وبسؤال زائر الكنيسة عن أسرار انسكاب الزيت بشكل منتظم ولمدة 15

 عاما قال ان العذراء احست بعذاب المرضي في المستشفيات

 والعيادات فقررت أن تفتح مستشفي سماوي وهناك حطمت

 أسطورة العلاج باستخدام أسلوب الشفاء!!
وأضاف
الزائر الذي رفض ذكر اسمه ان الناس يئست من العلاج

 طويل المدي وأكياس الدم الملوثة فقررت أن تقدم الزيت في أكياس

 الايمان لتشفي المرضي بلا مقابل!!
وأضاف أن العذراء قررت الا تقف مكتوفة الايدي أمام عذاب المرضي

 وخاصة مرضي الامراض المستعصية مثل الكبد الوبائي

 والسرطان والجلطة والخ.
أبونا بيشوي فخري أحد آباء الكنيسة قال ان كمية الزيت المعطر

التي ترسلها العذراء من السماء تكفي الكنيسة طوال العام مشيرا

أن كمية الزيت المنسكب من الصورة لا يقل بالرغم ان الكنيسة تسحب

من الزيت كل يوم أكثر من مرة
وحول استمرار انسكاب الزيت لمدة 17

عاما قال ان هذا يؤكد أن هذا عمل إلهي وأن الذي من الله يثبت

والذي من الشيطان يزول!!
أما أبونا بولا راعي الكنيسة فقال ان العذراء تمجدت في عهد قداسة

البابا شنودة الثالث بظهورها في أكثر من كنيسة في شبرا

وأسيوط والمنوفية وبورسعيد وهو

ما يؤكد علي مؤازرة السماء لأعماله التي حفرها بأحرف من

 نور في تاريخ الكنيسة وأشار أبونا بولا ان الكنيسة القبطية

 كنيسة حية وعظيمة تعمل بكل قوتها لحزب تقدس لداعيها

 الاعظم وحول المعجزات المصاحبة لانسكاب الزيت قال أبونا


 بولا انها كثيرة ولكن نكتفي بتقديم هذه الفكرة.

مريض الحصوة
كتب ـ رأفت ميلاد
كنت مريضا بحصوة في الكلي الشمال تسبب لي آلاما مبرحة وفي

 أحد الايام وأنا في العمل انتابتني هذه الآلام والألم يعذبني واعطاني

 أحد زملائي في العمل زجاجة زيت وأحضر كوبا بها ماء ووضع

 بها نقطة زيت وشربت وفوجئت بمغص ودخلت الحمام وفوجئت

بالحصوة نزلت وراح الألم وكنت سعيدا جدا فذهبت لصديقي أسأله

منين الزيت فأجاب من صورة العذراء مريم في بورسعيد وقررت

 أن اذهب الي بورسعيد لاشكر العذراء مريم وآخذ بركة من


الصورة والزيت الذي له رائحة لم أشمها من قبل.

اختفاء الفيروس
كتبت - السيدة نظلي فؤاد - المعادي
ابنتي دكتورة داليا صبحي كانت طبيبة بمعهد الاورام وقد أصيبت بفيروس

«سي» أثناء تأديتها العمل علما بانها كانت حاملا في ذلك الوقت وقد

 توجهنا الي الدكتور فاضل شلتوت وقد قرر الدكتور فاضل شلتوت بانهاء

الحمل مما سبب لنا حالة من الخوف والذعر وكنا نحتفظ بزيت السيدة

العذراء الذي احضرناه من كنيسة الانبا بيشوي ببورسعيد فقامت

وشربت من هذا الزيت وبعد ذلك تم اجراء فحوص أخري لتحديد

 نوع الفيروس الا انه قد حدثت
المفاجأة بعد التحاليل اللازمة

اكتشفنا اختفاء الفيروس تماما واستمر الحمل علي الرغم من اعتراض

 الاطباء أولا وانجبت طفلة جميلة اسمها «ساندرا» عمرها الآن سنتان.
شفاء من العمي
موت جماعي
أنبا تادرس مطران بورسعيد:

أنا يا سيدنا من القنطرة شرق وكل ما ربنا يعطيني ولد أو بنت يموت

 حوالي 4 مرات يا سيدنا حمل وأدوية ومصاريف واللي

معايا البنت الخامسة.

السنة اللي فاتت سمعنا بنزول الزيت من صورة العذراء في كنيسة

أبونا بولا لكن لظروف خاصة لم نستطع الحضور لكن حماتي جات

وجابت لنا بركة زجاجة زيت من اللي
بينزل من صورة العذراء

 عندكم وكانت حاملا واحتار الاطباء معايا مرة يقول أر اتش RH

ومرة الدم متعكر ومرة من حيوانات منزلية وغيره. المهم يا سيدنا

 أخذت الزيت بتاع السنة اللي فاتت ودهنت به ابنتي والحمد لله

ببركة الست العذراء عايشة لغاية النهاردة والسنة دي 2006 جينا

واخذنا بركة العذراء والزيت النازل من الصورة. ولأدي قبل كده كانوا

 بيموتوا وعمرهم 5 أو 6 شهور ابنتي عمرها سنه وشهرين ببركة

الست العذراء عايشة.

بس لي رجاء عندك يا سيدنا في الكنيسة مش برضوا يعطونا

اكثر من زجاجة واحدة فيه ناس كثير قوي
مش بتقدر تيجي

 زينا ونفسها في الزيت ومشتاقة لبركة أم النور.


ماجدة - القنطرة شرق

وارجوا من جميع الاخوه قراءه الموظوع والصلاه من اجل احلال السلام في العالم,,,





الأنبا تادرس يشير إلى الزيت






الأب بولا مع ناجى وليم





والبعض الآخر تنهمر الدموع من عينيه بسرعة تفوق سرعة الزيت المنهمر من الصورة والكنيسة هناك لا تمنع أحدا من الدخول أو الخروج شرط الالتزام بالطابور الطويل لتنظيم مرور الجمهور.

والجميع هناك يتوقع حدوث معجزة بين لحظة وأخري وكثيرا ما نسمع سيدة تقطع الصمت بصوت الزغاريد الذي ينطلق في أرجاء الكنيسة ليعلن حدوث معجزة شفاء من احدي الامراض المستعصية.

وكهنة الكنيسة برئاسة أبونا بولا في صدام مع الشعب الذي يريد أن يأخذ الزيت كله المهم أن تتحقق المعجزة ويشفي الزائر من مرض معين اصابه في أجزاء هامة من جسده وتركه يتردد علي
عيادات الاطباء بلا أمل في الشقاء، فهذا مشلول حمله أقاربه علي كرسي متحرك وعندهم أمل في حدوث معجزة.

ورغم أن الزيت يقطر من جميع أجزاء الصورة الا أن الصورة تبدو كما هي لدرجة انه يصعب علي الزائر أن يحدد مصدر الزيت المنسكب من أي جزء من الصورة، والزيت علي درجة كبيرة من النقاء وهو من النوع المعطر بعطر سماوي يفوق أفخم العطور الفرنسية.
الآباء الكهنة ينصحون المرضي بوضع قطرات الزيت في الماء حتي تتحقق المعجزة في حين يشترط أبونا بولا علي الزائرين اعلان توبتهم حتي تتحقق المعجزة!

ومن كثرة الزيت المنسكب علي صورة التجلي تكاد تشعر وكأن
الكنيسة كلها معطرة باللبان والجمهور يتوافد علي الكنيسة من كل مكان من بورسعيد والقاهرة وصعيد مصر.


بداية المعجز :-
ما يحدث في بورسعيد يتجاوز الظاهرة الي مدلول أعمق خاصة أن بداية المعجزة كانت منذ سبعة عشر عاما لسيدة تدعي سامية يوسف كانت متزوجة ولكنها كانت بعيدة تماما عن الله والكنيسة وكانت ترفض مقابلة الكهنة وتدخن أكثر من 40 سيجارة في اليوم وبعد جهود خارقة قررت أن تقصد الي الكنيسة وهناك سمعت عظة عن الندم فاغرقت بالدموع ملابسها وظلت تواظب علي الكنيسة وأسرارها ولأنها أصيبت بسرطان الرئة وطلبت بركة العذراء التي ظهرت لها وتحققت معجزة الشفاء.

فريق التمريض :-
لم يكن ظهور
العذراء لسامية مجرد مصادفة فقد جاءت العذراء ومعها اليصابات والقديس الانبا بيشوي والقديس ابانوب الذي جاء في شكل طفل صغير وهو ما اطلق عليه فريق التمريض الذي صاحب اتمام الجراحة بنجاح ومنذ ذلك الوقت أي منذ سبعة عشر عاما وصورة العذراء التي كانت خلف الدير الذي كانت تنام عليه سامية تمطر زيتا معطرا.

ويحمل الزيت المعطر مفعولا سحريا للشفاء لدرجة ان كهنة الكنيسة أصبحوا ينتشرون وسط الشعب وهم يحملون الزيت لشفاء المرضي في حين وضعت الكنيسة سياجا حول الصورة لمنع الاقتراب منها في كنيسة في بورسعيد في حالة عرس حقيقي.

واذا كان ظهور
العذراء في الزيتون والصعيد وأماكن اخري قد اخذ شكل النجوم فوق القباب أو أسوار الكنيسة الا انه في بورسعيد قد أخذ شكلا مختلفا كما يقول الانبا تادرس أسقف بورسعيد فالعذراء قررت أن تحمل هدية لشعب المدينة وهي عبارة عن الزيت المعطر الذي يشفي بمجرد الاقتراب منه بإيمان!!

وحول الرسالة التي تريد العذراء ابلاغها للكنيسة قال الانبا تادروس أولا تثبيت الايمان ثم التأكيد علي شفاعة القدسين وأخيرا انها تقف بجوار الكنيسة في محنتها خاصة في ظل الهرطقات السائدة وقال الانبا تادروس ان العذراء مريم هي الوحيدة المعترف بها وسط المسلمين والمسيحيين
وحول تعليق نيافته علي ما يجري من معجزات بسبب انسكب الزيت قال ان ما يجري هو بمثابة مستشفي سماوي يبارك به الله المسلمين والمسيحيين علي حد سواء وقال نيافته اننا لا نبث دعاية لصالح ما يجري ولكن الله يشهد لنفسه بآيات وعجائب!!





وأضاف نيافته ان العذراء لم تكن تلقي عظة ولا خطبة وسط جموع المصلين ولكن اكتفت بتقديم هدية سماوية!! عبارة عن زيت مقدس لا يتغير شكله ولا رائحته وبسؤال المشاهير لنيافة الانبا تادرس عن المفارقة ما بين ظهور العذراء في أسيوط دون حدوث معجزات ثم عدم ظهورها في بورسعيد والاكتفاء بقطرات الزيت التي تشفي من الامراض قال نيافته ان الوسائل تتفاوت والعذراء تملك رسائل مختلفة لمخاطبة العالم وتثبيت الايمان!!

وبسؤال زائر الكنيسة عن أسرار انسكاب الزيت بشكل منتظم ولمدة 15 عاما قال ان العذراء احست بعذاب المرضي في المستشفيات والعيادات
فقررت أن تفتح مستشفي سماوي وهناك حطمت أسطورة العلاج باستخدام أسلوب الشفاء!!

وأضاف الزائر الذي رفض ذكر اسمه ان الناس يئست من العلاج طويل المدي وأكياس الدم الملوثة فقررت أن تقدم الزيت في أكياس الايمان لتشفي المرضي بلا مقابل!!

وأضاف أن العذراء قررت الا تقف مكتوفة الايدي أمام عذاب المرضي وخاصة مرضي الامراض المستعصية مثل الكبد الوبائي والسرطان والجلطة والخ.

أبونا بيشوي فخري أحد آباء الكنيسة قال ان كمية الزيت المعطر التي ترسلها العذراء من السماء تكفي الكنيسة طوال العام مشيرا أن كمية الزيت المنسكب من الصورة لا يقل بالرغم
ان الكنيسة تسحب من الزيت كل يوم أكثر من مرة وحول استمرار انسكاب الزيت لمدة 17 عاما قال ان هذا يؤكد أن هذا عمل إلهي وأن الذي من الله يثبت والذي من الشيطان يزول!!

أما أبونا بولا راعي الكنيسة فقال ان العذراء تمجدت في عهد قداسة البابا شنودة الثالث بظهورها في أكثر من كنيسة في شبرا وأسيوط والمنوفية وبورسعيد وهو ما يؤكد علي مؤازرة السماء لأعماله التي حفرها بأحرف من نور في تاريخ الكنيسة وأشار أبونا بولا ان الكنيسة القبطية كنيسة حية وعظيمة تعمل بكل قوتها لحزب تقدس لداعيها الاعظم وحول المعجزات المصاحبة لانسكاب الزيت قال أبونا بولا انها
كثيرة ولكن نكتفي بتقديم هذه الفكرة.


















فى ظهورات دلوقتى حالا فوق كنيسة العدرا بكفر الصعيدى وكمان فيه فى كفر فرج

حمامة كبيرة قوى ومنورة وبتلف حولين المنارة من 1/2 ساعة وليها نفس المسار متغيرش


قداسة البابا يُعلِن بالإسكندرية: قُداس الأربعين لشُهدائنا (الثلاثاء 16 فبراير)، وتكليف الأنبا يؤانس السكرتير الخاص للبابا بالصلاة فى نجع حمادى

لمشاهدة عظة قداسة البابا شنودة عن طيبة ربنا
الجزء الأول
http://www.youtube. com/watch? v=LEG_yfZLI9Y&feature=player_ embedded

الجزء الثانى
http://www.youtube. com/watch?
v=hnQFn3XVvNQ&feature=player_ embedded


الجزء الثالث
http://www.youtube. com/watch? v=ztGGiq0DOHM&feature=player_ embedded

خلال اللقاء نِصف الشهرى الذى يجمع قداسة البابا بالشعب القبطى فى الإسكندرية أعلن قداسة البابا اليوم الأحد أن قُداس تِذكار الأربعين لشُهدائنا بنجع حمادى يُقام يوم الثلاثاء الموافق... 16 فبراير الجارى..جاء ذلك رَداً على سؤال لأحد الحاضرين عن موعد قُداس الأربعين.. وبحسب مِجلة الكرازة -الناطقة بأسم
الكنيسة- فإن قداسة البابا قد كَلف سكرتيره الخاص نيافة الأنبا يؤأنس بصلاة قُداس الأربعين بنجع حمادى المدينة التى شهدت المجزرة البشعة والتى راح ضحيتها ستة من الُشبان الأقباط عَقِب خروجهم من الكنيسة بعد صلاة قُداس عيد الميلاد ..وكان قداسة البابا قد اعتبر فى وقت سابق أنه من الصعوبة بمكان ان يُقام قُداس الأربعين بالقاهرة لِما سيواجهه أهالى الشُهداء وأقربائهم من مَشقة فى السفر والإقامة..ونوهت كنائس عديدة فى مصر والخارج عن عزمها إحياء تذكار الأربعين لشُهداء نجع حمادى بإقامة قداسات وصلوات خاصة بهذه المُناسبة..يُذكر أن قُداسات يومية
تُقيمها كنائسنا القبطية فى ذلك الوقت من العام بمُناسبة الصوم الكبير، والفارق الوحيد هو أن تقوم الكنائس بالإعلان مُسبقاً عن تخصيص أحد هذه القُداسات من أجل إحياء تِذكار الشُهداء وهو أمر لا تُحبذه كنائسنا فى ظِل حالة الاحتقان الراهنة..وتأتى وقفة الشموع لتكريم شُهدائنا يوم الأربعاء القادم (10 فبراير - الخامسة مساءاً) بساحة الكاتدرائية المرقسية الكبرى كمحاولة لتلبية طموح كل من لديه رغبة صادقة فى المُشاركة الإيجابية فى إظهار المِحنة الحقيقة التى يعيشها الأقباط فى بلادهم، وفضح الظُلم والاضطهاد الواقع عليهم..الأقباط الأحرار يُجدد
الدعوة لكل من تسمح له الظروف بالمُشاركة فى وقفة الشموع من أجل تكريم شُهدائنا، ولكل من لا تسمح له الظروف بالحضور وللمقيمين بالخارج تقوم قناة CTV بتغطية خاصة للوقفة وبثها على الهواء مُباشرة




غدا قُداس بكل كنائس الكرازة تذكاراً لأربعين شُهدائنا



غدا الثلاثاء الموافق 16 فبراير الجارى سيشهد إقامة القُداس الإلهى بكل كنائس الكرازة فى ذكرى مرور أربعين يوماً لاستشهاد ستة من شبابنا فى نجع حمادى برصاص الغدر.


"هذا الحادث البشع قد ترك فى نفوسنا كأقباط بصفة عامة قيادة وشعباً جراحاً كتيرة وعميقة، لا تلتئم إطلاقاً إلا بالقصاص العادل والعاجل لكل من تثبت إدانته، وبعلاجاً سريعاً للأسباب التى تؤدى لمثل هذه الأحداث"

يُذكر أن قُداسات يومية تُقيمها كنائسنا القبطية فى ذلك الوقت من العام بمُناسبة الصوم الكبير، والفارق الوحيد هو أن تقوم هذه القُداسات من أجل
إحياء تِذكار الشُهداء الأقباط عَقِب خروجهم من الكنيسة بعد صلاة قُداس عيد الميلاد


والدعوه لكل الكنائس والطوائف المسيحية من أجل تخصيص يوم الثلاثاء صلاة لإحياء ذكار الأربعين لشُهدائنا، ووضع صور الشُهداء فى مكان يليق بهم وتُزين بالورود وتُضاء أمامها الشموع.. ذلك أقل ما يستحقونه كونهم أضاؤا أمامنا طريق المُطالبة بالحَق والحُرية، كشموع حية يسطع نورها فى مَحضرالقديسين والشُهداء المُكرمين

والدعوة إلى كافة الطوائف المسيحية بمصر لتكريس صلواتها واجتماعاتها فى ذلك اليوم من أجل الاحتفاء بشُهداء نجع حمادى الأبرار وإحياء
ذكراهم العطرة تجاوباً مع الشعور العام لكل المسيحيين على اختلاف انتمائتهم للمشاركة الفعالة فى إحياء ذلك اليوم المشهود فى تاريخ الكنيسة، وصفحة جديدة تسطرت بدم الشُهداء تُضاف إلى سِجل حافل بالعُنف الموجه ضد الأقباط عبر تاريخهم الطويل.

رجاء خاص لكل من لا يسعفه حضور القداس ان يصلى ان يمد الرب يديه الحانية على شعبه وان يرفع عنهم صليب الاضطهاد لان الكاس قد امتلاء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010