كل سنة وانتم طيبين بعيد الظهور الالهى ( الغطاس ) بركة هذا العيد المقدس
الذى رأينا فيه الاقانيم الثلاثة معا الابن هو السيد المسيح فى ماء نهر الاردن والاب
فى الصوت القادم من السماء يقول ( هذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت له اسمعوا )
والروح القدس فى هيئة الحمامة التى استقرت فوق رأس السيد المسيح له كل المجد
بركة عيد الظهور الالهى تكون مع الجميع
لماذا نأكل القصب والقلقاس فى الغطاس ....؟؟؟!!!!!
هل احدكم سأل نفسه هذا السؤال
اولا نأكل القصب لانه محصول يزرع بماء كثير ويعطى عود القصب ايضا ماء كثير وهو يرمز الى ماء المعمودية
وايضا نأكل القلقاس لانه ايضا يزرع بماء كثير ويكون مدفونا فى الارض كما ندفن نحن فى جرن المعمودية
ويطبخ فى ماء كثير وهو ايضا يرمز لماء المعمودية
والقصب والقلقاس محاصيل شتوية اى انهم فى متوفران فى عيد الغطاس
gerges_moto
كل سنة وانت طيب ويعيده عليك بالبركة والسلام والنعمة
وماتنساش تاكل لى عود قصب لانه مش موجود عندنا
اهلا ومرحبا بك يا عدلى فى منتدانا جميعا وكل سنة وانت طيب
اولا عيد الغطاس ( اى عيد الظهور الالهى ) عيد سيدى مثله مثل عيد الميلاد والقيامة وهم
الثلاث قداسات فقط المسموح بالصلاة فيهم ليلا بل لايصلى المزامير قبل تقديم الحمل كما
المتبع فى باقى القداسات لأن فيها نبوات عن تجسد السيد المسيح ومجيئه لخلاص العالم
وباحتفالنا فى قداس العيد قد تحققت النبوات لهذا لايصلى بالمزامير
كل سنة و انتوا طيبين و عيد الغطاس برده اسه عيد الابيفانيا - عيد الظهور الالهى -
ايضا : المسيحيين زمان فضلوا اكل القلقاس لانه يحتاج للغسيل بماء كثير رمز لماء المعمودية الذى يغسل الخطية الاصلية
و بالنسبة لموضوع القصب يا تاسونى انا سمعت انهم حا يعملوا كانز و يصدروا للبلاد اللى معندهمش قصب
![36_1_20[1].gif](style_emoticons/<#EMO_DIR#>/36_1_20[1].gif)
يسمع من بقك ربنا يا ايفرست ويعملوا كانز عصير قصب ... ياسلام لو ده حصل هبقى سعيدة جدا
وكمان البنات وباباهم لاننا من محبى عصير القصب وانا هكون اكبر مستورد للكانز الجديد
ياترى ياحبايبى عرفتوا ليه بتاع القصب دايما ينادى ويقول :
أصلب ( شدد )عودك يامسيحى !!!!!
الف هنا وشفا ياغادة
اما يا استاذ سمير انا اول مرة اسمع ان بتاع القصب بينده ويقول كده
لكن ادينا عرفنا حاجة جديدة من حضرتك وده فايدة ان الكل يشارك
كل سنة وحضرتك طيب وبخير وسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.