ترانيم مهرجان عصابة من اسمنجوني

المؤمن سيرته وجنسيته السماء

لذا يجب ألا ينشغل بالأرضيات

ولا تستحوذ أمور الدنيا على اهتمامه أو انشغالة أو تطلعاته وأهدافه

وقد طلب الرب من شعبه القديم أن يصنعوا عصابة من اسمنجوني توضع على طرف الثياب

والهدف منها أنه إذا حدث ونظر المؤمن إلى الأرض يعود ويتذكر حينئذ أنه سماوي موطنه السما

ويحذرنا في هذا الجزء الهام من كلمة الله من خطورة النظر للأرضيات والذهاب وراء شهوة العيون

"37وَقَال \لرَّبُّ لِمُوسَى: 38«قُل لِبَنِي إِسْرَائِيل أَنْ يَصْنَعُوا لهُمْ أَهْدَاباً فِي أَذْيَالِ ثِيَابِهِمْ فِي أَجْيَالِهِمْ وَيَجْعَلُوا عَلى هُدْبِ \لذَّيْلِ عِصَابَةً مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ. 39فَتَكُونُ لكُمْ هُدْباً فَتَرُونَهَا وَتَذْكُرُونَ كُل وَصَايَا \لرَّبِّ وَتَعْمَلُونَهَا وَلا تَطُوفُونَ وَرَاءَ قُلُوبِكُمْ وَأَعْيُنِكُمُ \لتِي أَنْتُمْ فَاسِقُونَ وَرَاءَهَا 40لِكَيْ تَذْكُرُوا وَتَعْمَلُوا كُل وَصَايَايَ وَتَكُونُوا مُقَدَّسِينَ لِإِلهِكُمْ. 41أَنَا \لرَّبُّ إِلهُكُمُ \لذِي أَخْرَجَكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ لِيَكُونَ لكُمْ إِلهاً. أَنَا \لرَّبُّ إِلهُكُمْ»." (عدد 5: 37- 41)

"...وَهُمْ أَعْدَاءُ صَلِيبِ \لْمَسِيحِ، 19الَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ \لْهَلاَكُ، \لَّذِينَ إِلَهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ، الَّذِينَ يَفْتَكِرُونَ فِي الأَرْضِيَّاتِ. 20فَإِنَّ سِيرَتَنَا نَحْنُ هِيَ فِي السَّمَاوَاتِ، \لَّتِي مِنْهَا أَيْضاً نَنْتَظِرُ مُخَلِّصاً هُوَ \لرَّبُّ يَسُوعُ \لْمَسِيحُ"

(فيلبي 3: 20)

"1فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ \لْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ \لْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ \للهِ. 2اهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ" (كولوسي 3: 1)

عالي لفوق انا رافع إيدي
عندك، ملكي وعزي وسيدي
وبعز انا مش عاوز حاجه
إن كانت مش راح ترضيك
أبدا أبدا ولا يغنيني
ولا يشبع قلبي ويرويني
ولا يملا عيني ويكفيني
غير بس اللي تجود بيه إيديك


رافع إيدي بفخر وباعلن
إنت يا صاحب الوعد بتضمن

إنك تصنع للي فعلا
حط رجاء أيامه فيك
أبدا أبدا مش مستني
حد من الدنيا يطمني
أو مسنود على غيرك لكن
سندي ها يكون كله عليك


رافع إيدي بنصره وباهتف
طاير زي النسر بارفرف
عالي عالي ومليان قوه
إنت أمين وانا باشهد ليك

أبدا أبدا مش متساب
وحدي هنا في
دنيا الأتعاب
مليان قلبي سلام من وعدك
"رب المجد بذاته حاميك"


http://www.youtube. com/watch? v=cLk31F8dk- 8

ومعك سوف أكملُ
مسيرتي في ذي الحياه لن يبهرَ بريقُها
عينـًا رأت نورَ الإله

http://www.youtube. com/watch? v=jO5Q31SUqZI

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010